يخدم علاج النطق والتخاطب الأفراد الذين يعانون أو يتعرضون لخطر الإصابة باضطرابات التواصل والبلع.
يعزز علاج النطق والكلام تحقيق النجاح بشكل أكبر خلال التدخل العلاجي وبعد توقفه،
وذلك من خلال التدخل التعاوني.
يتمثل هدفنا في مساعدة الأفراد من جميع الفئات العمرية على إجراء الاتصالات من خلال تمكينهم من التعبير عن أفكارهم
بشكل فعال وتحسين مهارات معالجة المعلومات لديهم باستخدام مجموعة مختلفة من الأساليب الديناميكية والمبتكرة.
كما أننا نتعاون أيضاً مع الأفراد الذين يعانون من صعوبات في الأكل والبلع
لضمان الامتصاص الآمن والفعال عن طريق الفم
المجالات التي نتولى إدارتها:
التأخرات والاضطرابات اللغوية لدى الأطفال
الاضطرابات اللغوية الاجتماعية/ العملية
اضطرابات المعالجة السمعية المركزية
اضطرابات التواصل المعرفي
صعوبات التعلم
الاضطرابات المؤثرة ما وراء المعرفة/ التحقق في اللغة
المكتسبة الاضطرابات اللغوية لدى البالغين
العجز لدى الأطفال والبالغين
اضطرابات النطق/ الفصاحة
عسر التلفظ
اضطرابات الصوت
اضطرابات الطلاقة [التلعثم وسرعة الكلام]
اضطرابات فموية وجهية عضلية وظيفية
اضطرابات اللغة والكلام بسبب ضعف السمع، بما في ذلك [العلاج السمعي اللفظي]
النفور من الطعام
اضطرابات حركية في الفم/ حسية عند الأكل
تقييم عسر البلع والتدخل العلاجي
يركز العلاج المهني على مساعدة الأشخاص الذين يعانون من إعاقة جسدية أو حسية أو إدراكية
مستقل قدر الإمكان في جميع مجالات حياتهم
يساعد العلاج الطبيعي في استعادة أو الحفاظ على أو تأخير تدهور الحركة وتعظيم الوظيفة